-->

كيفية كِتابة مقالاً يتصدر نتائج البحث خلال (6) خطوات؟

 

كيف اكتُب مقالاً متوافقاً مع شروط (السيو) السليمة؟
كيف اكتُب مقالاً متوافقاً مع شروط (السيو) السليمة؟


    يعتقد البعض أن كتابة مقالات ناجحة تتصدر نتائج مُحركات البحث أمراً في غاية الصعوبة.

- وهذا الإعتقاد ليس صحيحاً علي الإطلاق، فحتي وإن كُنت من المبتدئين (عزيزي القارئ) في مجال كتابة المقالات.


- فُهناك عبارة يجب أن تضعها أمامك دائماً ألا وهي...

(إمكانية كتابة المقالات التي تحقق مئات الزيارات يومياً ليست حِكراً علي أشخاص مُحددين فقط).

 بل بإمكان أي شخص مهما كانت مهاراته، كتابة مقالات ناجحة تتصدر مُحركات البحث.


- فإن كان هناك كاتباً يتمتع بمهارة كبيرة في كتابة المُحتوي علي هيئة مقالات ولكنه يكتب تلك المقالات بدون الإلتزام بالشروط المُثلي لقواعد السيو.


- فمقالات ذلك الكاتب فُرص تصدرها لنتائج مُحركات البحث ضعيفة للغاية

علي عكس كاتب آخر يتمتع بمهارة متوسطة في الكتابة.

ولكنه يلتزم بشروط الكتابة المُثلي لمُحركات البحث (السيو)، فنجد أن فُرص تصدر مقالاته مُحركات البحث كبيرة جداً .

 

- إختصاراً لكل ما سبق فإن الهدف الأكبر الذي يسعي إليه كل كُتاب المقالات هو أن تتصدر مقالاتهم مُحركات البحث.

والسبب في ذلك أن المقالات التي تتصدر مُحركات البحث هي المقالات الأكثر زيارة من قِبل الجمهور.

وبالتالي إمكانية تحقيق أرباح أكثر، ولكن حتي تضمن تصدر النتائج بالنسبة لمُحركات البحث.


و يجب عليك أن تلتزم ببعض الخطوات لكي تستطيع كتابة مقالات متوافقة مع شروط وقواعد ( السيو ) تضمن لمقالاتك تصدر نتائج صفحات مُحركات البحث.

 

لذا ومن خلال مقال "كيفية كِتابة مقالاً يتصدر نتائج البحث خلال (6) خطوات؟" سوف نتعرف علي: 


الخطوات التي لابد لك أن تسلُكها لكي تتلقي مقالاتك إستحسان جمهورك المُستهدف والإشادة من مُحركات البحث.


 وتتمثل تلك الخطوات في التالي : -


1 – إختيار الفكرة الرئيسية لمقالك

الفكرة الرئيسية لمقالك يجب أن تتوافق مع إحتياجات جمهورك المُستهدف
الفكرة الرئيسية لمقالك يجب أن تتوافق مع إحتياجات جمهورك المُستهدف

  • تتمثل الخطوة الأُولي في كتابة المقال الناجح هي الوصول لفكرة مُناسبة لجمهورك المُستهدف من المقال.
  • فإذا كنت تريد أن تُصبح كاتباً ناجحاً، عليك بدراسة جمهورك المُستهدف.
  • فكلما فهمت جمهورك جيداً، كلما تمكنت من تحديد الفكرة الرئيسية لمقالك وأهم العناصر اللازمة لكتابة ذلك المقال. 
  • ولكي تتمكن من فهم جمهورك، عليك أن تدرسه جيداً من خلال ( القراءة الواسعة والبحث الشامل ).
  • وتؤكد الدراسات والأبحاث أن تحديد الجمهور بنجاح يمثل أكثر من 70% لنجاح الكاتب في كتابة مقالاته. 

 

2 – البحث المُتعمق


  • فبعد أن تمكنت من إختيار فكرتك الأساسية لمقالك.
  • يأتي الدور الأن علي خطوة البحث المُتعمق عن تلك الفكرة وتحديد عناصرها الأساسية والأفكار الأكثر أهمية بالنسبة لجمهورك المُستهدف.
  • والبحث هي عملية تتطلب المزيد من الوقت والجهد لكي تتمكن من فهم كل ما يتعلق بفكرتك.
  • (وكلما أصبحت الفكرة أكثر تخصصاً ووضوحاً في عقلك، كلما نجحت في إقناع جمهورك بفكرتك).
  • ولم يُعد البحث عن أي موضوع أمراً صعباً.
  • حيث توفر لك شبكة الإنترنت كل ما تريده من مصادر ووسائل من أجل إجراء بحث شامل ومتعمق في أي مجال تريد دراسته وفهمه. 
  • يجب أن تتناول بالبحث أيضاً منافسيك الذين يكتبون في نفسك مجالك وموضوعاتك.
  • حتي يُمكنك معرفة الطريقة الأمثل التي حققت التأثير المطلوب داخل جمهورك. 
  • إهتم كثيراً بالنتائج الأولي التي تتصدر نتائج مُحركات البحث والتي ترتبط بفكرتك.
  • لأنها النتائج الأكثر موثوقية ومصداقية بالنسبة لمُحركات البحث وجمهورك المُستهدف. 
  • لا تغفل دور المصادر الأجنبية في بحثك، لأنها الأكثر إحترافية.
  • وإن كنت تُعاني من فهم تلك المصادر الأجنبية (يُمكنك الإستعانة بتطبيقات الترجمة التي سوف تُساعدك كثيراً في فهم تلك المصادر بسهولة). 


3 – عنوان المقال

أهمية عنوان المقال
أهمية عنوان المقال

  • يُعتبر عنوان مقالك هو أول ما سوف تقع عليه عين جمهورك.
  • لذلك فللعنوان أهمية لا تقل عن أهمية المحتوي الداخلي لمقالك.
  • بل في بعض الأحيان تتخطي أهمية العنوان أهمية المحتوي داخل المقال.

 

  • قد تري (عزيزي القارئ) أن العبارة السابقة يوجد بها مبالغة بعض الشئ.
  • ولكنها الحقيقة فالعنوان هو الذي سيدفع جمهورك بالضغط علي مقالك لمُتابعة قراءة محتواك بداخل المقال.
  • فإن كان عنوانك سئ (لن يضغط الجمهور علي رابط مقالك). 

- وهناك بعض الشروط التي ينبغي عليك معرفتها لكتابة عنوان ناجح يخطف نظر جمهورك ويجبره علي متابعة قراءة باقي مقالك.


- وتتمثل تلك الشروط في:

أ - الحرص علي عدم زيادة العنوان عن 10 كلمات.
ب - إستخدام أسلوب مُشجع ومُحفز للجمهور.
ج - إستخدام كلمة مُفتاحية رئيسية يبحث من خلالها جمهورك عن الموضوع الذي يتحدث عنه مقالك.
د - إستخدام كلمات تجعل جمهورك يشعر بأنك تتحدث إليه هو وحده وتدخل في نفسه التأكد من أن مقالك يقدم لهم كل ما يريدون معرفته. 

 

4 – كِتابة مُقدمة المقال


  • بعد أن يضغط جمهورك علي رابط مقالك ( لأنه إقتنع بأن مقالك هو الوسيلة الأمثل لهم للمعرفة ).
  • في تلك اللحظة يجب أن تسأل نفسك ( ما الذي يتوقع جمهورك أن يِجده ليكمل قراءة باقي المقال؟).


  •   هناك حقيقة يجب أن تضعها في إعتبارك وهي (أن جمهورك يتوقع أنه سيجد الإجابة الرئيسية عن الموضوع الذي يبحثون عنه).
  • لذا يجب عليك إستغلال تلك الحقيقة، فلابد أن تحاول طرح تساؤل في المقدمة وهذا التساؤل يجب أن يكون هو نفس التساؤل الذي يبحث جمهورك عن إجابته. 


  • وبعد أن تضع ذلك التساؤل، حاول أن تضع حلاً رئيسياً وهذا الحل قد يكون في صورة (قصة أو تجربة) أو أي شئ تعتقد أنه الأداة الأمثل للتأثير في جمهورك.
  •  ثم بعد ذلك تخبر جمهورك بأن هذا الحل يتمثل في العديد من العناصر الفرعية التي سيعرفونها عند متابعة قراءة مقالك للنهاية .

 

  • يجب الإشارة أن أغلب الأبحاث تؤكد علي أن مقدمة المقال يجب أن تكون بعد إنتهائك من كتابة مقالك.
  • حتي يكون الموضوع أصبح واضحاً أمامك بشكل كُلي.
  • ولكن لا تربط نفسك بتلك القاعدة فهناك دائماً إستثناءات تُمكنك من كتابة المُقدمة في أولاً قبل الإنتهاء من كتابة مقالك.
  • وذلك أن كان فكرة المقال واضحة أمامك بصورة كُلية.      


  • وهناك شروطاً يجب أن تراعيها عند كتابة مُقدمة مقالك.
  • والتي تتمثل في ( مُقدمة مُختصرة ومُباشرة وتُشجع القارئ علي متابعة قراءة باقي مقالك ). 

  • هناك نقطة أخيرة يغفلها كثيراً من كُتاب المقالات.
  • وهي يجب أن تحتوي مقدمة مقالك علي بعض من الكلمات المُفتاحية التي كثيراً ما يتناولها جمهورك للبحث عن موضوع مقالك.
  • كما أن رؤية مُقدمة مقالك يحتوي علي كلمات مُفتاحية يجعل الجمهور مطمئناً بأن وقته لن يضيع هباءً إذا أكمل قراءة مقالك.

 

5 - كِتابة محتوي المقال (هيكل المقال الرئيسي)

مواصفات المُحتوي الجيد
مواصفات المُحتوي الجيد

  • عند الإنتهاء من كِتابة العنوان والمُقدمة، تأتي الخطوة الأهم والتي ينتظرها جمهورك.
  • لأنها اللحظة التي سيحصل من خلالها علي إجابة سؤاله الذي من أجله ضغط علي رابط مقالك. 


  • ويجب أن تكون الإجابة التي ستعرضها علي جمهورك مُحددة ومُنسقة في صورة نِقاط.
  • فمهما بلغت قوة محتواك المكتوب وقدرته علي الإجابة علي تساؤلات جمهورك.
  • فإن كانت الإجابة عشوائية وغير مُنظمة ومكتوبة بطريقة غير مُنسقة.
  • فالجمهور سرعان ما سيُغادر موقعك للبحث عن إجابته عند كاتب آخر. 


  • لذا حدد هيكل مقالك بوضوح، وإحرص علي أن تكون عناصر مقالك مُرتبة ومُنسقة ومُتسلسلة.
  • بحيث لا تتعب عين القارئ عند إستخلاص المعلومات من مقالك.
  • كما يجب أن تحرص علي مُتابعة تشجيع القارئ علي مواصلة القراءة.
  • وبالطبع لن تستطيع تحقيق ذلك أن أُصيب القارئ بالملل وغادر موقعك في الحال. 


  • وكما أن التناسق وترابط محتواك مهم لجمهورك.
  • فهو أيضاً عنصر في غاية الأهمية بالنسبة لمُحركات البحث التي يلعب عنصر تسلسل مقالك وتناسق عناصره دوراً كبيراً في ترتيب مقالك بالنسبة لنتائج صفحات مُحركات البحث.

    

6 – كِتابة خاتمة مقالك


  • كما أن مقالك له مُقدمة فيجب أن يكون هناك خاتمة تركز علي أهم عناصر مقالك وتُلخص الإجابة التي يبحث عنها الجمهور في صورة نقاط قصيرة. 

  • وللخاتمة أهمية كبيرة لكُتاب المقالات، حيث أنها تحتوي علي (CTA) من قِبل جمهورك.
  • فبعد أن تنتهي من كِتابة مقالك وتكون قد حققت الهدف الذي سعي إليه جمهورك.

- جاء الدور الأن علي تحقيق هدفك والذي تطلب فيه الجمهور القيام بفعل أو قرار مثل: 

أ - مُتابعة موقعك الإلكتروني. 
ب - زيارة مقالات أُخري لها صلة بمقالك.
ج - مٌشاهدة عمل درامي له علاقة بموضوعك.
د - قراءة كتاب مُحدد.
ه -  شراء مُنتج أو أداة تُساهم بشكل كبير في حل مشكلات جمهورك المُستهدف.
و- مُشاركة مقالك عبر وسسائل التواصل الإجتماعي.

 

- والأن (صديقي العزيز) بعد إنتهائك من الخطوات الأساسية لكِتابة مقالات.

هُناك بعض الأسس والعناصر الرئيسية التي يجب أن تُراعيها عند الإلتزام بخطوات كتابة المقال الناجح الذي يتصدر نتائج صفحات مُحركات البحث.


 وتتمثل تلك العناصر في الآتي:-


أ - ضرورة الإهتمام بتواجد المحتوي المرئي داخل المقال 

أهمية المحتوي المرئي لكاتب المقالات
أهمية المحتوي المرئي لكاتب المقالات

  • والمحتوي المرئي يتمثل في كلاً من (الصور والفيديوهات والعروض التقديمية).
  • ويكون المحتوي المرئي هو العنصر المُكمل للمحتوي المكتوب.
  • فلا يوجد مقال (يخلو من العناصر والمُحتوي المرئي)، يُمكن أن يتصدر نتائج صفحات مُحركات البحث. 


  • فقد تجتهد في كِتابة محتوي يتخطي الألف كلمة لإيصال فكرة مُحددة لجمهورك.
  • ويأتي كاتب آخر يكتب كلمات بسيطة مع وضع صورة واحدة توضح الفكرة بسهولة لجمهورك. 


  • وكل الدراسات تؤكد علي أن المُحتوي المرئي يتخطي في بعض الأحيان أهمية المُحتوي المكتوب.
  • ولكن لا تستخدم المحتوي المرئي لمجرد ضرورة تواجده فقط.
  • بل يجب أن يكون المُحتوي المرئي مُتناسب مع المُحتوي المكتوب ويجب أن يؤكد علي فكرة ويوصل معني مُحدد.  

  • ويجب أن تُراعي أن تكون الصور التي تستخدمه خلال مقالك هي صور حصرية لك بمعني أن تكون أنت من يُنفذها.
  • فهناك العديد من المواقع التي تسمح لك أن تصمم صور حصرية مُناسبة لمقالك المكتوب ويُعتبر الموقع الأشهر علي الإطلاق هو موقع (كانفا). 


ب - الإهتمام ببناء الروابط لمقالاتك


  • ضع في ذهنك دائماً أن إهتمامك ببناء الروابط لمقالاتك وموقعك الإلكتروني هي عملية تحتاك لوقت وجهد كبير.
  • حيث أنها لا تتم بين ليلة وضُحاها، لذا إحرص علي تكون علي معرفة كافية بمجال بناء الروابط وتعزيز تواجدها بإستمرار داخل جميع مقالاتك.
  • وهو الأمر الذي سيجعل مقالاتك يتحسن ترتيبها يوماً بعد الآخر علي مُحركات البحث.


ج - الطول المُناسب لمقالاتك المكتوبة


  • تتعدد الدراسات التي تؤكد علي أن الطول المُناسب للمقال الذي يُمكنه تصدر مُحركات البحث هو المقال الذي يتعدي 2000 كلمة.

  • و لكي لا أعرض الأمر من وجهة نظر واحدة.
  • في الآونة الآخيرة ظهرت عدداً من الأبحاث التي نفقت تماماً أن هناك عدد كلمات محدد يُمكن المقال من تصدر نتائج مُحركات البحث.
  • فهناك العديد من المقالات والتي لا تتخطي 500 أو 700 كلمة تتصدر صفحات نتائج مُحركات البحث. 

  • ومن وجهة نظري التي تكونت خلال العديد من تجاربي الشخصية.
  • فطول المقال المُناسب يتحدد بُناءً علي العديد من العوامل ومنها (طبيعة جمهورك المُستهدف، طبيعة ومجال فكرتك الأساسية، العناصر التي تنوي تناولها خلال المقال). 

  • ويجب أن تُراعي ضرورة أن يكون محتواك المكتوب محتوي حصري لك.
  • فلا تُكرر محتوي شخص آخر لمجرد زيادة طول مقالك.
  • لأنه أمر مُخالف لقواعد الكتابة السليمة المُثلي بالنسبة لمُحركات البحث .

 

د – تأكد من خلو مقالك من الأخطاء الإملائية 

الأخطاء الإملائية دليل علي ضعف مهارة كاتب المقال
الأخطاء الإملائية دليل علي ضعف مهارة كاتب المقال

  • فوجود الأخطاء الإملائية في مقالك هو أمر غير مُستحب علي الإطلاق.
  • لأنه يوصل صورة لجمهورك بأنك شخص غير إحترافي وبالتالي سيتعرض مقالك للتجاهل من قِبل جمهورك.
  • وهو الأمر الذي سيجعل ترتيب مقالك مُتدني للغاية بالنسبة لصفحات نتائج مُحركات البحث. 

  • وإن كان لديك بعض القصور في إستخدام اللغة بشكل صحيح.
  • عليك التدرب لفترات طويلة لأن كتابتك مقالك بدون أخطاء لغوية لهو أمر في غاية الأهمية .

 

ه – إستخدم الكلمات المُفتاحية

 

  • من خلال إطلاعك علي تلك المقالة من البداية بالتأكيد وقع نظرك علي عبارة (الكلمات المُفتاحية) وأهميتها كعنصر رئيسي لتصدر مقالاتك مُحركات البحث.

  • ووفقاً لآخر الإحصائيات في مجال (السيو) والتي أكدت أن عامل تواجد الكلمات المُفتاحية في المقالات أصبح من أهم العوامل.
  • وكلما نجحت في تحديد الكلمات المُفتاحية المُناسبة لجمهورك، كلما حصد مقالك المراكز الأولي علي مُحركات البحث. 

 

و – تحديث مقالاتك بإستمرار 

أهمية عملية تحديث المقالات بإستمرار
أهمية عملية تحديث المقالات بإستمرار

  • في كل مجالات المعرفة والبحث يوجد المُتغيرات كل يوم، وخصوصاً بعد التطور المعلوماتي التي أصبحنا نتعايش معها يومياً بعد تواجد شبكة الإنترنت.

  • فيجب أن تُراعي جيداً (صديقي العزيز) هذا العامل، لأن الجمهور لا يبحث عن المحتوي الجيد فحسب.
  • بل أيضاً يرغب في المحتوي الجديد لأنه المحتوي القديم الغير مُحدث ليس له فائدة تُذكر. 

 خِتاماً : أتمني أن يكون قد وفقني الله عزوجل في إستعراض موضوع (كيفية كِتابة مقالاً يتصدر نتائج البحث خلال (6) خطوات؟).


 ولم يتبقَ إلا التأكيد علي بعض النقاط الضرورية والتي تتمثل في الآتي : - 


  1. عليك أن تعي جيداً أن المقال ذو المحتوي الجيد الحصري الذي تبذل فيه الجهد والوقت هو المقال الذي سيتمكن من تصدر نتائج صفحات البحث. 
  2. لا تستعجل النجاح فقد يأخذ الأمر منك الكثير من الوقت لكل تُصبح في الصفحة الأولي علي مُحركات البحث.
  3. عليك الإنتظار والسعي دائماً لتحسين محتواك المكتوب والمرئي والإلتزام بقواعد وأسس الكتابة (السيو).
  4. راجع مقالك أكثر من مرة قبل نشرة حتي تتأكد تماماً من خلوه من كل الأخطاء الإملائية. 
  5. حاول التواصل مع جمهورك بإستمرار من خلال التعليقات علي مقالك ومن خلال وسائل التواصل الإجتماعي.
  6. لتتعرف علي أبرز نقاط قوتك وضعفك لكي تتمكن بعد ذلك من تحسين كتابة مقالاتك.
  7. القاعدة الأهم لتتصدر نتائج مُحركات البحث هي الحرص علي رضا كُلاً من (جمهورك المُستهدف أولاً ومُحركات البحث ثانياً). 
  8. وآخيراً عليك أن تكون علي علم بكل جديد كل يوم في مجال الكتابة الأمثل لمُحركات البحث.
  9. لأنه مجال مُتغير بإستمرار وتتحدث أسسه وقواعده كل فترة قصيرة.